يوصى بشدة بعدم اتخاذ ترتيبات فردية بشأن النقل، من قبيل استئجار السيارات أو الشاحنات. فوسائل النقل المحلية الفردية تساهم في زيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتلوث الهواء واستخدام الموارد واستخدام الأراضي للطرق ومواقف السيارات وازدحام حركة المرور، مع ما ينتج عن ذلك من تبديد إجمالي لوقت الإنتاج وزيادة مستويات الإجهاد لجميع المتأثرين. وخلال ساعات الذروة، نادراً ما يقلل النقل الفردي من وقت التنقل، بل على العكس، قد يؤدي إلى تأخير إضافي. وفي المقابل، يوصى بشدة باستخدام الحافلة والمترو كوسيلتين للنقل.